تقوم الدار بتنظيم مجموعة من الأنشطة والبرامج الترفيهية التي يخطط لها خبراء متخصصون، وتعتمد هذه الأنشطة على استخدام وسائل متنوعة مثل الرسم والموسيقى والتلوين، بهدف معالجة الجوانب الجسدية والنفسية والاجتماعية والإدراكية لدى أبناء الدار، وبشكل خاص لأولئك الذين يعانون من الإعاقة.”